في ظلال القرآن الكريم ( نقف مع شرح آية من القرآن الكريم ) متجدد باستمرار
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
في ظلال القرآن الكريم ( نقف مع شرح آية من القرآن الكريم ) متجدد باستمرار
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
في هذا الموضوع أحبتي سوف
نقف على بعض الآيات الكريمة من القرآن وتفسيرها
وعلى كل عضو أن يمر بالموضوع يختار آيه ويبين تفسيرها
من خلال البحث عنها وهي ولله الحمد سهله
فيكفي البحث في محرك البحث قوقل أو غيره
ولكن بشرط أن يكون الموقع إسلامي ومعتمد في تفسيره
على ما ورد عن السلف والعلماء الإجلاء في تفسير الآيات
أحبتي وقفتنا اليوم مع قوله تعالى
( إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ
وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ (10) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ
تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ (11)
نعم الله هو الشهيد على ما كان من أمر المؤمنين وأصحاب الأخدود . .
وهذه لمسة تطمئن قلوب المؤمنين , وتهدد العتاة المتجبرين . فالله كان شهيدا . وكفى بالله شهيدا .
وتنتهي رواية الحادث في هذه الآيات القصار , التي تملأ القلب بشحنة
من الكراهية لبشاعة الفعلة وفاعليها , كما تستجيش فيه التأمل فيما
وراء الحادث ووزنه عند الله وما استحقه من نقمته وغضبه .
فهو أمر لم ينته بعد عند هذا الحد , ووراءه في حساب الله ما وراءه .
كذلك تنتهي رواية الحادث وقد ملأت القلب بالروعة .
روعة الإيمان المستعلي على الفتنة , والعقيدة المنتصرة على الحياة ,
والانطلاق المتجرد من أوهاق الجسم وجاذبية الأرض . فقد كان في
مكنة المؤمنين أن ينجوا بحياتهم في مقابل الهزيمة لإيمانهم .
ولكن كم كانوا يخسرون هم أنفسهم في الدنيا قبل الآخرة ?
وكم كانت البشرية كلها تخسر ? كم كانوا يخسرون
وهم يقتلون هذا المعنى الكبير:معنى زهادة الحياة بلا عقيدة ,
وبشاعتها بلا حرية , وانحطاطها حين يسيطر الطغاة على الأرواح
بعد سيطرتهم على الأجساد ! إنه معنى كريم جدا ومعنى كبير جدا
هذا الذي ربحوه وهم بعد في الأرض . ربحوه وهم يجدون
مس النار فتحترق أجسادهم , وينتصر هذا المعنى الكريم
الذي تزكيه النار ? وبعد ذلك لهم عند ربهم حساب ,
ولأعدائهم الطاغين حساب . . يعقب به السياق . .
الدرس الثالث:10 - 11 حرق الكفار في جهنم ونجاة المؤمنين وفوزهم بالجنة
(إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات -
ثم لم يتوبوا - فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق .
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار . ذلك الفوز الكبير). .
إن الذي حدث في الأرض وفي الحياة الدنيا ليس خاتمة
الحادث وليس نهاية المطاف . فالبقية آتية هناك .
والجزاء الذي يضع الأمر في نصابه , ويفصل فيما كان
بين المؤمنين والطاغين آت . وهو مقرر مؤكد , وواقع كما يقول عنه الله:
(إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات). .
ومضوا في ضلالتهم سادرين , لم يندموا على ما فعلوا (ثم لم يتوبوا). . (فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق)
. . وينص على(الحريق). وهو مفهوم من عذاب جهنم .
ولكنه ينطق به وينص عليه ليكون مقابلا للحريق في الأخدود .
وبنفس اللفظ الذي يدل على الحدث . ولكن أين حريق من حريق ?
في شدته أو في مدته ! وحريق الدنيا بنار يوقدها الخلق .
وحريق الآخرة بنار يوقدها الخالق ! وحريق الدنيا لحظات وتنتهي ,
وحريق الآخرة آباد لا يعلمها إلا الله ! ومع حريق الدنيا رضى الله
عن المؤمنين وانتصار لذلك المعنى الإنساني الكريم .
ومع حريق الآخرة غضب الله , والارتكاس الهابط الذميم !
ويتمثل رضى الله وإنعامه على الذين آمنوا وعملوا الصالحات في الجنة: (
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار). .
وهذه هي النجاة الحقيقية: (ذلك الفوز الكبير). .
والفوز: النجاة والنجاح . والنجاة من عذاب الآخرة فوز . فكيف بالجنات تجري من تحتها الأنهار ?
بهذه الخاتمة يستقر الأمر في نصابه . وهي الخاتمة الحقيقية للموقف .
فلم يكن ما وقع منه في الأرض إلا طرفا من أطرافه , لا يتم به تمامه . .
وهذه هي الحقيقة التي يهدف إليها هذا التعقيب الأول على الحادث
لتستقر في قلوب القلة المؤمنة في مكة , وفي قلوب كل فئة مؤمنة تتعرض
للفتنة على مدار القرون
في هذا الموضوع أحبتي سوف
نقف على بعض الآيات الكريمة من القرآن وتفسيرها
وعلى كل عضو أن يمر بالموضوع يختار آيه ويبين تفسيرها
من خلال البحث عنها وهي ولله الحمد سهله
فيكفي البحث في محرك البحث قوقل أو غيره
ولكن بشرط أن يكون الموقع إسلامي ومعتمد في تفسيره
على ما ورد عن السلف والعلماء الإجلاء في تفسير الآيات
أحبتي وقفتنا اليوم مع قوله تعالى
( إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ
وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ (10) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ
تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ (11)
نعم الله هو الشهيد على ما كان من أمر المؤمنين وأصحاب الأخدود . .
وهذه لمسة تطمئن قلوب المؤمنين , وتهدد العتاة المتجبرين . فالله كان شهيدا . وكفى بالله شهيدا .
وتنتهي رواية الحادث في هذه الآيات القصار , التي تملأ القلب بشحنة
من الكراهية لبشاعة الفعلة وفاعليها , كما تستجيش فيه التأمل فيما
وراء الحادث ووزنه عند الله وما استحقه من نقمته وغضبه .
فهو أمر لم ينته بعد عند هذا الحد , ووراءه في حساب الله ما وراءه .
كذلك تنتهي رواية الحادث وقد ملأت القلب بالروعة .
روعة الإيمان المستعلي على الفتنة , والعقيدة المنتصرة على الحياة ,
والانطلاق المتجرد من أوهاق الجسم وجاذبية الأرض . فقد كان في
مكنة المؤمنين أن ينجوا بحياتهم في مقابل الهزيمة لإيمانهم .
ولكن كم كانوا يخسرون هم أنفسهم في الدنيا قبل الآخرة ?
وكم كانت البشرية كلها تخسر ? كم كانوا يخسرون
وهم يقتلون هذا المعنى الكبير:معنى زهادة الحياة بلا عقيدة ,
وبشاعتها بلا حرية , وانحطاطها حين يسيطر الطغاة على الأرواح
بعد سيطرتهم على الأجساد ! إنه معنى كريم جدا ومعنى كبير جدا
هذا الذي ربحوه وهم بعد في الأرض . ربحوه وهم يجدون
مس النار فتحترق أجسادهم , وينتصر هذا المعنى الكريم
الذي تزكيه النار ? وبعد ذلك لهم عند ربهم حساب ,
ولأعدائهم الطاغين حساب . . يعقب به السياق . .
الدرس الثالث:10 - 11 حرق الكفار في جهنم ونجاة المؤمنين وفوزهم بالجنة
(إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات -
ثم لم يتوبوا - فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق .
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار . ذلك الفوز الكبير). .
إن الذي حدث في الأرض وفي الحياة الدنيا ليس خاتمة
الحادث وليس نهاية المطاف . فالبقية آتية هناك .
والجزاء الذي يضع الأمر في نصابه , ويفصل فيما كان
بين المؤمنين والطاغين آت . وهو مقرر مؤكد , وواقع كما يقول عنه الله:
(إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات). .
ومضوا في ضلالتهم سادرين , لم يندموا على ما فعلوا (ثم لم يتوبوا). . (فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق)
. . وينص على(الحريق). وهو مفهوم من عذاب جهنم .
ولكنه ينطق به وينص عليه ليكون مقابلا للحريق في الأخدود .
وبنفس اللفظ الذي يدل على الحدث . ولكن أين حريق من حريق ?
في شدته أو في مدته ! وحريق الدنيا بنار يوقدها الخلق .
وحريق الآخرة بنار يوقدها الخالق ! وحريق الدنيا لحظات وتنتهي ,
وحريق الآخرة آباد لا يعلمها إلا الله ! ومع حريق الدنيا رضى الله
عن المؤمنين وانتصار لذلك المعنى الإنساني الكريم .
ومع حريق الآخرة غضب الله , والارتكاس الهابط الذميم !
ويتمثل رضى الله وإنعامه على الذين آمنوا وعملوا الصالحات في الجنة: (
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار). .
وهذه هي النجاة الحقيقية: (ذلك الفوز الكبير). .
والفوز: النجاة والنجاح . والنجاة من عذاب الآخرة فوز . فكيف بالجنات تجري من تحتها الأنهار ?
بهذه الخاتمة يستقر الأمر في نصابه . وهي الخاتمة الحقيقية للموقف .
فلم يكن ما وقع منه في الأرض إلا طرفا من أطرافه , لا يتم به تمامه . .
وهذه هي الحقيقة التي يهدف إليها هذا التعقيب الأول على الحادث
لتستقر في قلوب القلة المؤمنة في مكة , وفي قلوب كل فئة مؤمنة تتعرض
للفتنة على مدار القرون
رد: في ظلال القرآن الكريم ( نقف مع شرح آية من القرآن الكريم ) متجدد باستمرار
الفكرة روعة يا طارق تسلم على التوبيك وعلى الايات اللى انشرحت
الياسمينة- الوسام الذهبى
- عدد المساهمات : 137
نقاط : 1340
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/06/2009
العمر : 27
الموقع : مدرسة قلين الاعدادية بنات
رد: في ظلال القرآن الكريم ( نقف مع شرح آية من القرآن الكريم ) متجدد باستمرار
أنا هختار ايات من سورة الرحمن
بسم الله الرحمن الرحيم
{الرحمـن* علم القرءان* خلق الإنسان* علمه البيان}
التفسير__الرحمـن } مبتدأ، وجملة {علم القرءان } خبر، {خلق الإنسان } خبر ثان، {علمه البيان } خبر ثالث، والمعنى أن هذا الرب العظيم، الذي سمى نفسه بالرحمن تفضل على عباده بهذه النعم، والرحمن هو ذو الرحمة الواسعة التي وسعت كل شيء، كما قال تعالى: {ورحمتي وسعت كل شيء}. وابتدأ هذه السورة بالرحمن عنواناً على أن ما بعده كله من رحمة الله تعالى، ومن نعمه {علم القرءان } أي: علمه من شاء من عباده، فعلمه جبريل عليه السلام أولاً، ثم نزل به جبريل على قلب النبي صلى الله عليه وسلم ثانياً، ثم بلغه محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم ثالثاً إلى جميع الناس، والقرآن هو هذا الكتاب العزيز الذي أنزله الله تعالى باللغة العربية، كما قال الله تعالى: {إنا جعلناه قرءاناً عربياً لعلكم تعقلون } وقـال تعالـى: {نزل به الروح الأَمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين} وتعليم القرآن يشمل تعليم لفظه، وتعليم معناه، وتعليم كيف العمل به، فهو يشمل ثلاثة أشياء، {خلق الإنسان } المراد الجنس، فيشمل آدم وذريته، أي: أوجده من العـدم، فالإنسـان كان معدوماً قبل وجوده، وقبل خلقه، قال الله - عز وجل -: {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئاً مذكوراً} يعني أتى عليه حين من الدهر قبل أن يوجد، وليس شيئاً مذكوراً ولا يعلم عنه، وبدأ الله تعالى بتعليم القرآن قبل خلق الإنسان إشارة إلى أن نعمة الله علينا بتعليم القرآن أشد وأبلغ من نعمته بخلق الإنسان وإلا فمن المعلوم أن خلق الإنسان سابق على تعليم القرآن، لكن لما كان تعليم القرآن أعظم منة من الله - عز وجل - على العبد قدمه على خلقه {علمه} أي: علم الإنسان {البيان }، أي: ما يبين به عما في قلبه، وأيضاً ما يستبين به عند المخاطبة، فهنا بيانان: البيان الأول من المتكلم، والبيان الثاني من المخاطب، فالبيان من المتكلم يعني التعبير عما في قلبه، ويكون باللسان نطقاً، ويكون بالبنان كتابة، فعندما يكون في قلبك شيء تريد أن تخبر به، تارة تخبر به بالنطق، وتارة بالكتابة، كلاهما داخل في قوله {علمه البيان }، وأيضاً {علمه البيان } كيف يستبين الشيء وذلك بالنسبة للمخاطب يعلم ويعرف وما يقول صاحبه، ولو شاء الله تعالى لأسمع المخاطب الصوت دون أن يفهم المعنى فالبيان سواء من المتكلم، أو من المخاطب كلاهما منة من الله - عز وجل - فهذه ثلاث نعم: {علم القرءان خلق الإنسان علمه البيان}.
بسم الله الرحمن الرحيم
{الرحمـن* علم القرءان* خلق الإنسان* علمه البيان}
التفسير__الرحمـن } مبتدأ، وجملة {علم القرءان } خبر، {خلق الإنسان } خبر ثان، {علمه البيان } خبر ثالث، والمعنى أن هذا الرب العظيم، الذي سمى نفسه بالرحمن تفضل على عباده بهذه النعم، والرحمن هو ذو الرحمة الواسعة التي وسعت كل شيء، كما قال تعالى: {ورحمتي وسعت كل شيء}. وابتدأ هذه السورة بالرحمن عنواناً على أن ما بعده كله من رحمة الله تعالى، ومن نعمه {علم القرءان } أي: علمه من شاء من عباده، فعلمه جبريل عليه السلام أولاً، ثم نزل به جبريل على قلب النبي صلى الله عليه وسلم ثانياً، ثم بلغه محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم ثالثاً إلى جميع الناس، والقرآن هو هذا الكتاب العزيز الذي أنزله الله تعالى باللغة العربية، كما قال الله تعالى: {إنا جعلناه قرءاناً عربياً لعلكم تعقلون } وقـال تعالـى: {نزل به الروح الأَمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين} وتعليم القرآن يشمل تعليم لفظه، وتعليم معناه، وتعليم كيف العمل به، فهو يشمل ثلاثة أشياء، {خلق الإنسان } المراد الجنس، فيشمل آدم وذريته، أي: أوجده من العـدم، فالإنسـان كان معدوماً قبل وجوده، وقبل خلقه، قال الله - عز وجل -: {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئاً مذكوراً} يعني أتى عليه حين من الدهر قبل أن يوجد، وليس شيئاً مذكوراً ولا يعلم عنه، وبدأ الله تعالى بتعليم القرآن قبل خلق الإنسان إشارة إلى أن نعمة الله علينا بتعليم القرآن أشد وأبلغ من نعمته بخلق الإنسان وإلا فمن المعلوم أن خلق الإنسان سابق على تعليم القرآن، لكن لما كان تعليم القرآن أعظم منة من الله - عز وجل - على العبد قدمه على خلقه {علمه} أي: علم الإنسان {البيان }، أي: ما يبين به عما في قلبه، وأيضاً ما يستبين به عند المخاطبة، فهنا بيانان: البيان الأول من المتكلم، والبيان الثاني من المخاطب، فالبيان من المتكلم يعني التعبير عما في قلبه، ويكون باللسان نطقاً، ويكون بالبنان كتابة، فعندما يكون في قلبك شيء تريد أن تخبر به، تارة تخبر به بالنطق، وتارة بالكتابة، كلاهما داخل في قوله {علمه البيان }، وأيضاً {علمه البيان } كيف يستبين الشيء وذلك بالنسبة للمخاطب يعلم ويعرف وما يقول صاحبه، ولو شاء الله تعالى لأسمع المخاطب الصوت دون أن يفهم المعنى فالبيان سواء من المتكلم، أو من المخاطب كلاهما منة من الله - عز وجل - فهذه ثلاث نعم: {علم القرءان خلق الإنسان علمه البيان}.
الياسمينة- الوسام الذهبى
- عدد المساهمات : 137
نقاط : 1340
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/06/2009
العمر : 27
الموقع : مدرسة قلين الاعدادية بنات
رد: في ظلال القرآن الكريم ( نقف مع شرح آية من القرآن الكريم ) متجدد باستمرار
شكرا ليكى يا ياسمين على الرد وعلى الشرح الجميل وربنا يبارك فيكى ودائما فى تقدم مستمر
مواضيع مماثلة
» نتعلم من رسولنا الكريم
» من أقوال رسولنا الكريم
» من معجزات رسولنا الكريم
» تفسير القران الكريم كاملا
» الموسوعة الشاملة والعامة للقرءان الكريم
» من أقوال رسولنا الكريم
» من معجزات رسولنا الكريم
» تفسير القران الكريم كاملا
» الموسوعة الشاملة والعامة للقرءان الكريم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى